Showing posts with label تاريخ عماره. Show all posts
Showing posts with label تاريخ عماره. Show all posts

Monday, August 20, 2012

Sunday, August 19, 2012

العماره الاسلاميه

عناصر تكوين العماره الاسلاميه :


1- المدخل

2-فناء

3-ملقف

4-شخشيخه

5-مشربيه

6-نافوره

7-فسقيه

8-عمريه

9-قمريه

10-مضاوى

11-تختبوش

12-مقعد

13-قاعه

14-درقاعه

15-ايوان

16-سلسبيل

العماره الاغريقيه


العمارة و الفن الاغريقي

احب المواطن الاغريقي الفن في جميع مظاهره و وضع في ذروة عليا من التقدير القوى العقلية و الجمال الجثماني و يعتبر الاغريق أول شعب مجد جسم الانسان و نسب جماله.
و كانت لثقة الشعب الاغريقي في الفن و تمجيده اياه اثرا كبيرا في طابع الفنان الاغريقي فنشأ هادئا متزنا يحب الجمال و يقدسه.
و من المدهش حقا ان يصل الاغريق رغم تلك البساطة في التكوين و التصميم الي تلك الروعة و الفخامة او لصعوبة كانت في اختيار تبين عناصر الجمال العديدة ما يليق و يعبر أحسن تعبير عن جمال المبنى.

العوامل المؤثرة على تكوين العمارة الاغريقية
1)    بيئة جيولوجية: من اهم ما تمتاز به هذه البلاد وجود الرخام في أثينا و جزر "باروس و ناكسوس" Paros & Naksos  , اهتم الاغريق اهتماما بالغا بجودة الرخام المتوفر في بلادهم و مكونات عناصره Fine Grained للحصول على خطوط مستقيمة و منتظمة و أسطح ملساء , لدرجة أنهم كانوا يضيفون طبقة من البياض الرخام على حوائط المباني من الحجر للحصول على أسطح رخامية جميلة و كانت هذه الظاهرة من أهم مميزات العمارة في اليونان و كذلك تواجد الحجارة فيها بكثرة مما اتاح استخدامها كمادة بناء أساسية في عمارتهم اهتموا بنوع الحجر.
2)    بيئة دينية: تعدد الالهة جعل لدي الاغريق معابد متميزة وذات طابع خاص  بها فلقد حاول الاغريق ان يصلوا للكمال المعماري في هذه المباني من خلال النسب الذهبية والمقاس الانساني  .
كان يعتمد الدين الإغريقي على عبادة الأشخاص أو الظواهر الطبيعية وكانت لكل بلد عبادة معينة وأعياد خاصة بها وتوجد أيضا آثار لمعتقدات وعبادات أخرى تعتمد على عبادة الأبطال وكان الرهبان والقساوسة هم الذين يقررون ذلك وربما لمدة معينة للرجال والنساء والأبطال وبعد ذلك تنتقي عنهم هذه الصلاحية ويعودون مرة أخرى لطبقة الشعب وقد كان للدين تأثير كبير على الاغريق مما ظهر بوضوح في معابدهم ويرجع هذا التأثير لأنهم كانوا ينظرون للدين نظرة فلسفية عميقة.
3)    بيئة مناخية: مناخ معتدل يمتاز بارد في الشمال و دافئ في الجنوب ادي لاهتمامهم بالمباني المكشوفة و الساحات العامة و كذلك من اهم خواص العمارة في اليونان وجود البوائك و الكلونيد و البورتيكو Colonaids & Porticos  و ذلك نظرا لشدة أشعة الشمس و هطول الامطار فجأة.
 -بدراسة العمارة الاغريقية نجد أنها تختلف كل الاختلاف عن أي عمارة سابقة قبل ذلك او عن أي طراز من طرزه المختلفة حيث نلاحظ ان هذه العمارة دقيقة التفاصيل منطقية فيها تناسب بين النسب و الجمال, غنية بالزخارف و الحليات محفورة او منقوشة  ملونة بالالوان الزاهية الجميلة في توافق تام , فبدلا من ان تشمل الزخارف جميع حوائط المبنى بلا دراسة و لا معنى كانت تحدد في مواضع خاصة حيث يكون تأثيرها أروع و حيث تتلائم مع الاغراض الانشائية التي وضعت و صممت من أجلها هذه الزخارف.



العمارة الاغريقية من الناحية الوظيفية

العمارة اليونانية او الهيلينية  بدأت باستخدام الخشب في الاعمدة و السقوف.
كما استعمل الاسقف المائلة في الابنية لجعل الاعمدة أكثر ارتفاع من الاعمدة الخارجية و تغطية السقف بالقرميد ,ثم تحول البناء للحجر وكذلك استخدم الرخام  مما أدي لاعطاء خطوط مستقيمة واضحة و قوية.
 وقد مرت العمارة الهيلينية بثلاثة اطوار مختلفة تميز كل منها بطراز خاص بالنسبة للاعمدة (دوري ,ايوني, كورنثيني) .
و قد انتهج المعماريين أساليب لانتهاج التناسب المثالي بين أجزاء الأبنية واستخدام التناظر التام لخلق الوحدة ,كما عرف معمارييون تلك الفترة الخداع البصري و استخدموه في الابنية.
توسعت فتوحات الاسكندر المقدوني شرقا لروسيا و العراق و ايران والي مصر جنوبا فانتقل تأثير العمارة الهيلينية اليها وصنفت باسم العمارة الهيلانسية, اما غربا فقد نشأت العمارة الرومانية.
طرق البناء اليونانية علي مر العصور
- بناء الحوائط :
- في الحضارات القديمة :
1)    cyclopean :
هي عبارة عن استخدام احجار ضخمة غير منتظمة الشكل و بشكل كتل كبيرة
 و تملأ الفراغات بين هذه الكتل الكبيرة بقطع صغيرة من الاحجار .ويعتمد ثبات
 البناء علي ثقل هذه الاحجار الضخمة التي تزن بعض الاحيان عدة اطنان .       
2)    polygonal :
هي مثل طريقة ال cyclopean  لكنها  تستخدم احجار اصغر حجما .


3)    opus incertum :
مثل طريقة ال cyclopean   لكن الاحجار اصغر حجما و بينها وصلة من المونة.

  
4)     Ashlar :
تسمي ايضا بopus isodomus او opus quadratum  وهنا اصبحت
 الكتل الحجرية المستخدمة منتظمة القطع و مستقيمة الحواف.


- في العصر الكلاسيكي :
     طريقة stretchers :
     تعتمد علي رص الاحجار المنتظمة في صفوف افقية علي ان توضع كل كتلة في وسط الكتلة السفلي
     و يتم الربط بين الاحجار باستخدام روابط معدنية بدلا من المونة .
- العصر الهيلينسي :
طريقة headers and stretchers   او pseudo isodomic :
صفت الاحجار بشكل صف افقي الذي يليه رأسي و الربط بين الاحجار بطبقة رفيعة من المونة .

- لم يعرف اليونانيون الاوائل المعبد الا في العصر الجيومتري .
- العصر الجيومتري :
·        تبني الحوائط من الاحجار الغير منتظمة و هي قليلة السمك و مبنية من الطوب النيئ   .
·        بناء الاسقف :
 تبني بالجص و البوص و تغطي بالقش, فشكل السقف مقبب و منحدر من الجانبين و من الامام و الخلف      يأخذ شكل جمالونيا شديد الانحدار و التدرج و اسقف تبني من القرميد من التراكوتا مع احتفاظ وجهات السقف بالشكل الجمالوني .
·        سقوف المعابد :
تغطي بالقرميد فهي الزخرفة الوحيدة التي عرفها المعبد اليوناني في هذا العصر.
 - انواع الاسقف القرميدية :
1)    السقوف الاسبرطية lacanian system :
 عبارة عن لوحات من التراكوتا و هي مقعرة و منخفضة , و تربط بين حوافها لوحات اخرى محدبة نصف اسطوانية .
2)    السقوف الكورنثية carinthian system :
     عبارة عن لوحات مسطحة ذات حواف مرتفعة و تربط بينها لوحات قرميدية الشكل
3)    سقوف صقلية Sicilian system :           
    هي اسقف تجمع بين الكورنثية و الاسبرطية, فهي عبارة عن لوحات مسطحة ذات حواف    مرتفعة )الكرنثية ) و تربط بينها لوحات محدبة اي نصف اسطوانية (اسبرطية ) .

نشأة المعبد و تطوره
v    القرن السابع ق.م.: كانت تلك الفترة تمثل أبسط هيئة للمعابد الإغريقية, وكان اسمها naos, حيث كان المعبد عبارة عن غرفة مستطيلة بحوائط عالية صانعة ’شرفة’ أمامية. وحتى القرن الثامن ق.م. كانت توجد apses أو ’محاريب كبيرة’. وإضافة أعمدة لهذا التكوين البسيط كانت بداية تطور وتنوع المعابد الإغريقية.
v    العمارة الخشبية العتيقة: كانت أول معابد مصنوعة من الطوب اللبن على أساس حجري. وكانت الأعمدة والبنية العامة من الخشب. فتحات الأبواب والantae  أو ’الأعمدة الركنية’ كانت مثبتة بألواح من الخشب, وكذلك حوائط الطين اللبن كانت مقواة بأعمدة خشبية.
v    أبرزت هذه العناصر البسيطة المبادئ العامة المحددة لعمارة المعابد الإغريقية على مر القرون. قرب نهاية القرن السابع كانت أبعاد هذا المنشأ البسيط قد كبرت بشكل ملحوظ, ومن أجل تأكيد تمثال الاله, زود ال naos ب canopy أو ’مظلة’ محمولة على أعمدة, وبنيت بوابات محيطة بكل جوانب المعبد, ولكن مثل ذلك مشكلة؛ كان يجب بناء المعبد بحيث أن يرى من جميع الاتجاهات, مما أدى إلى ظهور peripteros -أو معابد بصف واحد من الأعمدة ب pronaos أو ’شرفة’ أمامية, وتكوين مماثل في الجهة الخلفية أي opisthodomos و الذي اعتبر أساسياً من أجل أسباب جمالية بحتة.
v    العمارة الحجرية: منذ بداية استخدام الحجر في القرن السادس ق.م. تغيرت القواعد الأساسية للعمارة كثيراً. ففي القرن السادس ق.م. أنشأ أيونيان ساموس dipteros, أو المعابد ثنائية صف الأعمدة, كبديل للأحادية السابق ذكرها, مما يوضح البحث عن تجانس العناصر المعمارية, مما أدى إلى منشآت أجمل, مصححة, كاملة, مثالية.
v    إضمحلال بناء المعبد الإغريقي: منذ بداية الفترة الهلنستية, فقد المعبد أحادي الأعمدة أهميته. باستثناء معابد قليلة, توقف بناء المعابد الجديدة. حتى القرن الثاني ق.م. الذي شهد إحياء لعمارة المعابد, بما فيها الأحادية, وذال بسبب تأثير المعماري هيروموجينيس الذي أعاد تعريف مبادئ المعابد الأيونية نظرياً و عملياً. لكن في القرن الثاني والثالث ب.م. صغرت المعابد مما أدى إلى نشأة pseudoperipteros التي بنيت بأعمدة متصلة بحوائط الcella أو ’الغرفة الداخلية’.
منذ بداية القرن الأول أدت الحروب إلى تغيرات معمارية حيث بدأت المعابد الرومانية في الظهور, وانتهت المعابد الإغريقية في القرن الثاني ب.م., التي تم تحويلها فيما بعد إلى كنائس

الشكل النهائي للمعبد الاغريقي

·        المذبح :
 اصبح مرتبطا بالمعبد و يوضع في وسط او نهاية الحجرة الرئيسية cella  او خارج المعبد مكشوفا امام المدخل الرئيسي و احيانا يوضع علي نفس محور المعبد او في المدخل .
·        اتجاه المعبد :
ناحية الشرق حيث التقليد السائد الاتجاه شرقا للدعاء و ايضا لانارة المعبد منذ لحظة شروق الشمس و تلقي الضوء في وسط الحجرة الرئيسية cella  
·        وكان الاغارقة قد شعروا بعظمتهم الفنية فشيدوا المعابد وصمموها على ان ترى من جميع جوانبها بنفس الجمال والدقة ,ولذا كانت المعابد تقام قائمه بنفسها يحيط بها الفضاء الفسيح. وقد كان مدخل المعبد يواجه الشرق تبعا لمعتقداتهم الدينية.
·        وكان بابا المدخل يصمم بحيث يدخل نور كاف لانارة الناووس الذى هو فى متوسط الخلوة فلو استثنينا المعبد الكائن ببلدة اجريجنم نجد سائر المعابد خالية من النوافد ,حيث ان الاضاءة الوحيدة للمعبد كانت من المدخل فقط .
·        تخطيط المبني يتكون من :
1)    حجرة رئيسية cella  و المدخل منها
2)    حجرة خلفية adytum
3)    احيانا حجرة خلفية تفتح من البوابة الاخري المقابلة للمدخل opisthodomus
     ( تستخدم لحفظ الاشياء الثمينة و لذلك كان الحجرتان opisthodomus   
      و adytum  تغلق بابواب من الحديد )
4)    يحاط المعبد بصف من الاعمدة.
                يسمي هذا التخطيط  peristyle او colonnade  .
·        وظيفة المعابد:
هي منشآت مبنية لاحتواء تماثيل الآلهة الإغريقية. والمراسم و الطقوس كانت تتم خارج المعبد. وكانت مبنية فقط بهدف خدمة الآلهة الممثَلين على هيئة تماثيل موجودة بمركز المعبد وليس الناس, لذلك كان يسمح فقط للكهنة بتأدية الطقوس داخل المعبد نيابة عن الشعب, الذي سمح له فقط بالإتيان بالقرابين والمشاركة في الاحتفالات الدينية خارج المعبد.

اهرامات ما قبل الهرم الاكبر


    فى القرن الثامن و العشرون قبل الميلاد بدات فترة جديدة فى تاريخ مصر
 تعرف بعصر بناة الاهرام و تشمل الدولة القديمة التى تبدا بالاسرة الثالثة الفرعونية
 التى بدات صفحة خالدة فى تاريخ العمارة المصرية و ظهر فى هذه الفترة مهندس عبقرى
يعرف بـ(ايمحتب) فى عهد الملك زوسر وكان ايمحتب اول من استخدم الحجارة
 بدلا من الطوب النئ
( اللبن) وعلى نطاق واسع فى بناء المقبرة الملكية للملك زوسر على شكل هرم مدرج فى منطقة سقارة .

   وبعد ذلك نجد تطورا فى بناء الاهرام اذ حاول مهندسو سنفرو
 مؤسس الاسرة الرابعة ان يشيدو له قبرا
 و كانت النتيجة ذلك الهرم منكسر الاضلاع الذى يعتبر من الناحية المعمارية
 تحفة فنية و الى شمال هذا الهرم على بعد 2 كم نجد الهرم الثانى لسنفرو
 الذى يعتبر اول هرم فى تاريخ العمارة المصرية وارتفاعه 99 م
وطول ضلع قاعدتة 120 م و زاوية ميل اضلاعه 43 درجة .

بنيت جميع الاهرامات من الحجر التى بنيت فى عصر الدولة القديمة من احجار المنطقة الجيرية
 و هى ليست من اجود الانواع فى مصر و لذلك استخدم الجرانيت فى الاماكن الهام
ة من حجرة الدفن و فى الاجزاء السفلى من الكساء الخارجى
و هناك العديد من الاهرامات التى بنيت قبل الهرم الاكبر و هنا نتطرق الى بعضها 

اهامات
سيلا وزاوية الاموات و الكولة

يعتقد المشتغلون بالاثار ان هذه الاهرامات من الاسرة الثالثة
 و ذلك استنادا الى ما لاحظه الاثريون كما ان هذه الاهرامات ليست فى مدينة منف
 و لكنها بعيدة اولها فى الفيوم وثانيها فى المنيا و الاخير فى اسوان
هرم سيلا
نجد هرم سيلا الذى لم يقم اى اثرى حتى الان بالحفر حولة او دراسته مشيدا
 فوق احد مرتفعات المنطقة الصحراوية التى تفصل محافظة الفيوم عن وادى النيل
 ويقوم فى بقعة تشرف على منظر طبيعى اخاذ ويظهر الهرم للرائى كمصطبة
مشيدةمن كتل كبيرة من الحجر الجيرى طولها 22.5 متر ولكننا لن نتمكن
 من القول اذا كانت قاعدتة مربعة ام مستطيلة قبل تنظيف الجدران
 ولكن لدينا ما يكفى من الادلة على انة شيد ليكون هرم مدرج ولكن لم يعمل فية احد
 من قبل فلا نعرف اى شئ عن حجرة الدفن وهو ينسب عادة للاسرة الثالثة رجوعا
 لما كتبه بورخارت ولا نجد حول الهرم اى من بقايا معبد او هيكل ولا توجد ايضا
 مساحة كافية فى هذة الناحية لمعبد الوادى لان الهرم نفسة مشيد قريب جدا من حافة الهضبة
 و من الناحية الشرقية منحدر عميق ولم يسبق ملاحظة اى مقابر قريبة منه
هرم زاوية الاموات
نجدة محاطا بجبانة كبيرة فيها مقابر من معظم عصور الحضارة المصرية
 فهو فى وسط جبانة مدينة حبنو و مازال الجزء الاسفل من الهرم باقيا
 و هو مشيد من كتل الاحجار الموضوعة بميل للداخل 
و لم يعثر على اى دليل لتحديد تاريخه بل فشل حتى فى العثور على مدخله كما لم يكن ملحقا به 
اى هيكل

اهرم الكولة
على الضفة الغربية للنيل على مقربة من من قرية البصيلية امام بلدة الكاب فى اسوان
 وقد حفرت بعثة مؤسسة الملكة اليزابيث الموقع املا فى العثور على مدخل الهرم
 ولكنها فشلت فى ايجاده و خرجنا من دراستها بعدة نتائج منها :
ان الهرم شيد ليكون هرما ذو طبقات و يتكون من نواة
 و ثلاث طبقات وانة ذو 3 درجات اولها مكون من 12 مدماك من الاحجار ارتفاعها 4.5 متر
 و الثانية من عشرة مداميك اما الثالثة فتهدمت و لم يبقى منها سوى القليل
 و الحصول على الاحجار للبناء من محجر قريب اما المونة فكانت من الطين المخلوط بالتبن
 والقليل من الجير و قد كان ارتفاعه 9.4 متر و به ظاهرة غير عادية
 وهى ان زواياه هى التى تم توجيهها للجهات الاربعة و ليست اضلاعة
 و ربما رجع هذا لاتجاة النيل فى تلك المنطقة

هرم دهشور الاحمر 


هرم دهشور المائل


المجموعة المعمارية بسقارة


•مجموعه زوسر بسقاره


ينسب إلى المهندس "ايمحوتب" تصميم هذه المجموعة حيث,استخدام الحجر الجيري الهش الذى استخرج من المنطقة المحيطة بسقارة فى البناء لأول مرة على نطاق واسع  كذلك الانتقال من شكل المصطبة المستطيلة إلى هيئة الهرم المدرج الذى تحول إلى الهرم الكامل بعد ذلك. 
وبنيت مجموعة سقارة الهرمية على مساحة بطول 544 متر من الشمال للجنوب وعرض 277 متر من الشرق للغرب.
يحيط بمجموعة سقارة الهرمية سور من الحجر الجيري الأبيض الأملس وكانت تعلوه ثعابين الكوبرا الزخرفية المنحوتة من الصخر .
يرتفع بمقدار 10 امتار او اقل وبلغ سمكه احيانا حوالي 6 أمتار .
والسور مشيد بأسلوب الدخلات والخرجات وله 14 باب وهمي ممثلين في الحجر كل منها ذو مصرعين ونجد انه لم يبقى منه غير واجهته الجنوبية الشرقية التي يوجد بها المدخل الحقيقي المؤدي إلى المجموعة الهرمية.
كواجهة الاسوار الخارجية التي تحوي تجويفات رأسية والمدخل ذو التصميم الرائع ومن الداخل عثر علي أنواع تصميمات مختلفة لبعض الأعمدة المتصلة ببعضها والأخري التي تعلوها تيجان ذات شكل زهرة اللوتس المفتوحة ويعلو بعض الحوائط الداخلية  خط أفقي من الوحدات ذات شكل كوبرا في تصميم بديع.

المدخل باب مفتوح على مصراعيه مصنوع من الحجر قاموا في بناءه بتقليد الابواب الخشبية العادية .
يؤدي المدخل من الناحية الجنوبية الشرقية إلى ممر طولي مسقوف بجذوع  النخل الجيري .
المعبد الثلاثيني
شيد هذا المعبد للاحتفال بمرور على 30 عام على توالي الملك حكم البلاد حيث يتم آداء شعائر للدلالة للقدرة على الحكم حتي 30 عام القادمة .
ونجد أن من أهم ما نطالعه فى ذلك المعبد الثلاثيني بقايا المقاصير التي شيدت بأسلوب العمارة النباتية وطراز المقاصير عبارة عن ثلاثة أنواع من المقاصير كما نلمح فى الرسم .